لسعات النحل تقضي على التجاعيد
قد تكون وخزات ابر النحل مؤلمة، لكن الأمر المؤكد هو ان النساء سيبدين استعدادهن لتحمل ذلك الألم اذا علمن ان نتائج ابحاث علمية كشفت اخيرا عن ان لسعات النحل تقضي على التجاعيد وتعيد الى الجلد نضارته.
الابحاث التي توصلت الى ذلك الاستنتاج المهم اجراها العالم الكوري الجنوبي الدكتور سانغ مي هان لحساب شركة مستحضرات تجميل نيوزيلندية تطلق على نفسها اسم «مانوكا دوكتر» وهي الشركة التي اعلنت انها اعتمدت على نتائج الابحاث في انتاج سلسلة مستحضرات ثورية جديدة لمكافحة التجاعيد.
ووفقا لتلك النتائج، فإن سر اسهام وخزات النحل في التخلص من التجاعيد يكمن في ان تلك الوخزات تؤدي الى تعزيز مادة الكولاجين تحت الجلد، وهي المادة الطبيعية التي تمنح الجلد النضارة والمرونة وتجعله أقل عرضة للتضرر من «أشعة الشمس وغيرها من المؤثرات الخارجية».
لكن قوارير المستحضرات التي ستطلقها شركة «مانوكا دوكتر» قريبا تحتوي على نحل حي ليقوم بوخز الراغبات باستعادة نضارتهن، بل ستكون تلك المستحضرات عبارة عن مراهم يتم استخدامها كقناع (mask) للوجه بهدف التخلص من التجاعيد.
وتؤكد الشركة ان مستحضراتها الجديدة التي تعتزم البدء في طرحها في الاسواق قريبا ستكون خطوة ثورية في مجال مستحضرات العناية بالبشرة، كما انها «ستكون البديل الامثل لحقن البوتوكس التي يتم حقنها اسفل الجلد بهدف منحه النضارة.
تجدر الاشارة الى ان مستحضرات ازالة التجاعيد التي تشتمل على سم النحل تستخدم على نطاق ضيق منذ بضع سنوات بين نخبة المشاهير والاثرياء في شتى ارجاء العالم نظرا الى ارتفاع اثمانها، وتتمثل اهمية الخطوة التي اعلنت عنها الشركة النيوزيلندية اخيرا في انها ستجعل تلك المستحضرات متاحة تجاريا للجميع.
وكانت تقارير اخبارية اشارت في وقت سابق الى ان زوجة ولي عهد بريطانيا دوقة كورنوول كاميلا باركر نجحت في التخلص من التجاعيد التي كانت منتشرة على وجهها بعد ان استخدمت علاجا يعتمد على سم النحل، وهو العلاج الذي تعتمد فكرته على الفكرة ذاتها التي ارتكزت عليها ابحاث الدكتور سانغ مي هان
قد تكون وخزات ابر النحل مؤلمة، لكن الأمر المؤكد هو ان النساء سيبدين استعدادهن لتحمل ذلك الألم اذا علمن ان نتائج ابحاث علمية كشفت اخيرا عن ان لسعات النحل تقضي على التجاعيد وتعيد الى الجلد نضارته.
الابحاث التي توصلت الى ذلك الاستنتاج المهم اجراها العالم الكوري الجنوبي الدكتور سانغ مي هان لحساب شركة مستحضرات تجميل نيوزيلندية تطلق على نفسها اسم «مانوكا دوكتر» وهي الشركة التي اعلنت انها اعتمدت على نتائج الابحاث في انتاج سلسلة مستحضرات ثورية جديدة لمكافحة التجاعيد.
ووفقا لتلك النتائج، فإن سر اسهام وخزات النحل في التخلص من التجاعيد يكمن في ان تلك الوخزات تؤدي الى تعزيز مادة الكولاجين تحت الجلد، وهي المادة الطبيعية التي تمنح الجلد النضارة والمرونة وتجعله أقل عرضة للتضرر من «أشعة الشمس وغيرها من المؤثرات الخارجية».
لكن قوارير المستحضرات التي ستطلقها شركة «مانوكا دوكتر» قريبا تحتوي على نحل حي ليقوم بوخز الراغبات باستعادة نضارتهن، بل ستكون تلك المستحضرات عبارة عن مراهم يتم استخدامها كقناع (mask) للوجه بهدف التخلص من التجاعيد.
وتؤكد الشركة ان مستحضراتها الجديدة التي تعتزم البدء في طرحها في الاسواق قريبا ستكون خطوة ثورية في مجال مستحضرات العناية بالبشرة، كما انها «ستكون البديل الامثل لحقن البوتوكس التي يتم حقنها اسفل الجلد بهدف منحه النضارة.
تجدر الاشارة الى ان مستحضرات ازالة التجاعيد التي تشتمل على سم النحل تستخدم على نطاق ضيق منذ بضع سنوات بين نخبة المشاهير والاثرياء في شتى ارجاء العالم نظرا الى ارتفاع اثمانها، وتتمثل اهمية الخطوة التي اعلنت عنها الشركة النيوزيلندية اخيرا في انها ستجعل تلك المستحضرات متاحة تجاريا للجميع.
وكانت تقارير اخبارية اشارت في وقت سابق الى ان زوجة ولي عهد بريطانيا دوقة كورنوول كاميلا باركر نجحت في التخلص من التجاعيد التي كانت منتشرة على وجهها بعد ان استخدمت علاجا يعتمد على سم النحل، وهو العلاج الذي تعتمد فكرته على الفكرة ذاتها التي ارتكزت عليها ابحاث الدكتور سانغ مي هان